عبد الماجد عبد الحميد يكتب
• ماحدث لقيادات وكلاب صيد المليشيا بالعاصمة البريطانية لندن سيكون حاضراً علي مائدة وكواليس أي تحركات إقليمية أو دولية لفرض تسوية تعيد إلي المشهد السياسي السوداني عملاء السفارات والمخابرات العابرة للقارات ..
• لن تستطيع أي دولة مهما كان ثقلها العالمي أو الإقليمي فرض تسوية علي السودان .. وحده الشعب السوداني من ستكون له الكلمة العليا والحاسمة في تشكيل مستقبله ومستقبل أجياله القادمة ..
• وعلي المتعاونين والمتماهين مع مليشيا التمرد أن يتذكروا جيداً أن أرض السودان ستضيق عليهم بما رحُبت إن فكروا مجرد التفكير في العودة إلي البلاد التي أحرقوها محمولين علي ظهر تسوية أراقوا ماء وجههم للحصول عليها ..
• لندن التي قذفتهم بقوارير المياه وبقايا فضلات الطعام لن تكون أكثر رأفةً بهم من أي قرية سودانية تتنظرهم علي أحر من الجمر ..
• جربوا العودة ياشتات العمالة والإرتزاق ..