(اها … كدة كويس ياريس)؟!.
لاحظوا للتجاوز غير المسبوق في لغة الخطاب…
كان مدهشا وموجعا تصريح الرئيسين الكيني والأثيوبي وعلي نحو متزامن بأن (البرهان) (قاعد ساي)!…
قالوا إن البرهان لا يتناسب وموقع الرجل الأول في بلادنا…
(جابت ليها مغرزة “حبش” و “كينيين”)!!…
▪️نعلم جميعا أن البرهان من شجعهم…
نعم شجعهم بتردده و (مهلته) و (باله السلبة)…
ممارسته لهوايته المحببة والمقيتة في (الحفر بالإبرة) وانتظار المستحيل أغري الجميع بما فيهم حميدتي والإمارات…
استكان الرجل حتى لطريقة الحرب الكسولة وقبع في بدرومه- كما تقول آلتهم الإعلامية- وكأنه (بندقجي) بينما تحتاج القيادة لأكثر من ذلك…
يلوك الشعب السوداني أكثر من (قرضة) حينما يستمسك بالبرهان و (يقرش) كل شوالات الليمون ما بين (سوق الخرطوم المركزي وبحري المركزي)…
لكن ذلك لا ينبغي أن يكون على حساب مستقبل أجياله الذي صار على المحك!!…
فقد تجرأ الجميع عليه حتى بال علي سمعته وهيبته الثعالب!…
وهو أمر ينبغي التعامل معه بذات القدر من الاستدارة والاستثارة والغضب…
بلغ سيل الإهانة الذبي …
فإما أن تخرج لهم وليروا فيك غلظة…
أو ( اتخارج )…
وقد فعلها قبلك من هم أفضل منك…
(الفظ جحيمك أو فغادر ساحليك الي الابد)…
صدقوا وهم الكاذبون:
(تحتاج البلاد إلى قيادة)…
وللقيادة إمارة و (امارة)…
خذها بحقها…
أمرق ليهم…
(أبرز ليهم) أو فعد!!…
▪️ولان (المحرش ما بكاتل)…
(شوف انت مقتنع بشنو وسويهو)…
أما أن تخوضها عن جلد…
أو أن (تخوض) في لجتهم…
ننتظر قرارك (السريع) هذه المرة قبل ان يعاود (الاحباش) الكرة!.