اشرف خليل يكتب: زخرف متحرك (سناء حمد)!.
*زخرف متحرك (سناء حمد)!.*
——
انا ما عارف البت دي (المسلطها) على الحركة الإسلامية شنو؟!..
طيب الحركة ذاتها المسلطة علينا في معركة الكرامة شنو؟!..
(نحن نحترم من بقاتل معنا)؟!..
ولكن سناء لا تقاتل معنا..
شغالة تدوين فينا!..
(شيل دا من دا.. يرتاح دا من دا)!..
والله لا يؤمن… والله لا يؤمن ..
من لا تؤمن بوائقه وسناءه والغوائل!..
كلما خرجت إلى الفضاء كلما أستخدم الإسلاميون الساتر..
فبعد لقائها العرجوني مع الطاهر التوم..
(بتاع عم عوض)!..
هاهي تعود إلى ممارسة هوايتها التي برعت فيها وبزت كل مختال فخور..
لتؤدي فرضها في كسر مصيدة التسلل -(كاتلة الاوف)- مع بعض التابلوهات المتقنة من النيران الصديقة..
كان ذلك مجددا بالأمس في قناة الجزيرة مع (احمد طه)..
ساقها احمد طه الى كمين محكم و(دردقا) -وهي الجاهزة- لـ(تجوط) الدنيا و(تفرتق) حصاد (الجُمام) الذي (لقطته) قوافل الإسلاميين بالدماء والسهر والحمى والتداعي النبيل في كرامة المعركة!!..
واضح انها كانت (فنيطة) و(مستحمية) وجاهزة في كل شئ إلا الأفكار!!..
كان كلامها (مستحمي)!..
اي حاجة (هبشتها) أنجزت فيها اختراقات اسطورية لصالح اغيار الحركة الإسلامية..
وحينما تطل سناء يتلمظ (العواطلية) من (المتاعيس) و(خائبي الرجاء) في سرور غامر وفرح ممدود ليتنادوا من كل فج عميق..
فقد جاءت سناء بالفرج..
تنجح كل مرة في اعادتهم من بعيد!..
من حيث عزلتهم في آثامهم والوحول..
ليرتاحوا قليلا من (دغوتاتنا) والضمير الآيل للانشطار..
فيبدأوا (الجوقة) والأفراح والليالي الملاح..
ولا شئ يمكنه فعل ذلك سوى سناء..
ففيها المن والسلوى..
و(ياسلوى قلبي شن سوى..
من صبرك من جوه)!..
▪️وبإحسان الظن المطلق فإننا نستطيع القول ان سناء حمد شغالة بس لي وفي سناء حمد!..
في نرجسية وذكاء معاكس لا يغطي حتى بارحة (التمثيل) المناسب لنفسها..
لكنه يفي بتكاثر (الاميبيا) وجريرة (التمثيل) بالحركة الاسلامية غاية المُثلة مشردة من خلفهم ولا عزاء لـ(هيثم)!.
*أشرف خليل*