عمار العركي : سلاح الدعاء ، لخزي وحرق شيطان الامارات*
* قاصروا الفهم والمعرفة بتركيبة وتضاريس و تعقيدات السودان وانسانه ، ناكري جمائله وكرم جوده وإحسانه ،بلا منِ او أذي.
* حكام الغبراء – ومعناها “الفقراء المحاويج” وهو الإسم الذي عرفت به قبل مسمى الإمارات.
* كانت “غبراء” قبل أن يشتري جد محمد بن زايد ” فلاح” الذمم كي يكون على راس قبيلة “بني ياس” ذات الفروع العشرين
* الأحفاد الحاكمين المعتدين علي شعب السودان بلا رحمة او لين ، وهو من مد يده بيضاء من غير سؤ فأسهم.في نهضة بلادهم وحضارتها وعمرانها وتمدنها شهد عليه شعب الامارات الشقيق ويقدره.الي يومنا هذا ، ولكنه مغلوب علي امره بعد أن سلط عليه حكام كأسوا خلف – لخير سلف ، الشيخ زايد الخير عليه رحمة الله –
* الأحفاد الحاكمن ردوا الجميل بالأذي ، والإحسان بالإعتداء ، أشعلوا فيه النيران أذاقوه كل صنوف الكيد والكيل والتنكيل والقهر والتعذيب ، ولا زالوا في غيهم يعمهون ، ويكيدون ، والله خير الكائدين.
* الأحفاد الحاكمين ، عمل غير صالح ورجزا من عمل الشيطان ان الله سيبطله باذن منه ، وبأقوي سلاح يمتلكه السوداني – الدعاء – الذي يفوق السلاح النووي وكل اسلحة الدمار الشامل ، وسريع الفاعلية وليس،بينه وبين الله حجاب او.تشويش، او مضادات .
* الشعب.السوداني بكل الفئات ، إطلاق مسيرات.و مدفعية التضرع ، ورميهم بحجرات من سجيل الدعاء فيحيلهم أثراً من بعد عين
* اطلقوا الدعوات من كل المنصات والمنابر. وفي كل الصلوات والمناسبات وعند الغدو والآصال ، فرادي وجماعات ، في جوف الليل و.أناء النهار .
#هل_دعوت_علي_حكام_الإمارات_اليوم
#سلاجك_دعاء
#دعاء_ المظلوم _ ليس _ بينه_وبين_الله_حجاب