Customise Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorised as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

أعمدة

صبري محمد علي: وكما قُلنا ….  خرج حمدوك بخُفي حُنين (إلا رُبُع)

وكما قُلنا ….

خرج حمدوك بخُفي حُنين (إلا رُبُع)

بقلم/صبري محمد علي

وكما توقعنا ولليوم الثالث عجز (عبد الله) أن يعقد لقاءاً جماهيرياً واحداً بجموع السودانيين المُهجرين بالقاهرة

وعجز أن يصعد لأدنى عتبات سُلّم القيادة المصرية .

سعت (قحت) أو (تقدم) بإستماته ليلة البارحة لتسويق صور ولقاءآت قديمة لحمدوك مع القيادة المصرية منذ أن كان رئيساًغير منتخباً لمجلس الوزراء في العام ٢٠١٩م ولكنها باءت بالفشل و نالت الإستهجان والسخرية من جموع الشعب السوداني

  فلجأ حمدوك …..

 للقاء أمين عام جامعة الدول العربية السيد أحمد ابو الغيظ والتي لا تمثل مصر الرسمية بأي حال

واللقاء جاء تبادل (سواليف) وطرح أمنيات ليس إلا ….

وبحسب المُتحدث بإسم الأمين العام المستشار جمال رشدي بأن الأمين العام أعرب عن إستعداد الجامعة العربية لتقديم أي مساعدات من شأنها إيقاف الحرب وأكد على حتمية مرافقة الحكومة السودانية ضمن أي مبادرة .

وأعتقد هُنا وضح موقف الجامعة جلياً

(يا حمدوك المفتاح عند البرهان) !

هذه كانت (فردة) من خُفي حنين

أما الفردة (إلا رُبع الأخرى) ….

 فكانت لقائه بوفد قادة حزب الأمة بالقاهرة ومن ما تبينته من الصورة الجماعية المصاحبة للخبر بحسب صحيفة (صوت السودان) أن الوفد تكون من …..

العم (بُرمة) وضابط جهاز أمن البشير الصديق المهدي ومريم الصادق (وااا) مُساعد الصيدلي صلاح مناع وآخرين

وتقدم هؤلاء المُنظراتية وكعادتهم بمذكرة سمّوها رؤيتهم لإصلاح (تقدم)

(آآي قااوا عاوزة سمكرة) !

(حقيقتن)….

أكون قد كذبت عليكم إن قلت إنني أكملت قراءة تلك المذكرة المرفقه بالخبر

فذات التنظير وإدعاء الريادة الكاذبة التي جُبل عليها هذا الحزب من بيع الكلام والكلام (الملولو) فهكذا بدأت لي المُذكِّرة

إيجابيات (تقدم)

و (مُش عارف)

سلبيات (تقدم)

وترقيم وحروف مُنبثقة

 والفقرة (أ) والفقرة (واو)

 وعيييييك ….

 (يحلنا الحَلّ بلّه)

فملخص القصة …

أفسحوا لنا المجال ضمن المقاعد الأمامية

و(عُودنا راكب) معاكم !

هذه كل الحكاية

وهل يملك حمدوك من الامر شيئاً؟

أسألني يا (عب باسط) !

ولكنها (حَلّة) من حللهم كما قال جون (يشدونها) مع كل حزب وحكومة !

وهُنا أستأذن أستاذنا عادل الباز في إستخدام جملته الحصرية عنوان عموده المقرُوء

 (في ما أرى) ….

ففي ما أرى أنه ……

لا إنعتاق للسودان إلا في تشكيل حُكُومة كفاءآت إنتقالية تحت إدارة عسكرية (صرررر) لمدة لا تقل عن خمس سنوات ومن قال سبعاً أو عشراً فقد أحسن القول .

حتى يتعافى الوطن و ينسى الشعب هذه العاهات المُتطفلة على حق الغلابة .

(يخسييييي ياخ)

الأحد ١٠/مارس ٢٠٢٤م

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى