قصة شهيد بطل قومى يدافع عن تراب الوطن :
قصة شهيد بطل قومى يدافع عن تراب الوطن :
ايها الشهيد الغالى ، لقد نلت شرفآ لايناله كل الناس فالشهادة هى فخر لك مدى الحياة ، ووسام لنا نعلقة على صدورنا.
لقد أختلطت دموع الحزن بالفرح ، الفرح بنيلك أسمى الدرجات وأعلاها مرتبة ، والحزن على مكانك الخالى بيننا ، رحمك الله رحمة واسعة ايها الشهيد البطل????.
اللواء أيوب دخل فى قلوب اهالى (الشجرة الحماداب) من الوهلة الأولى عندما دخل بمتحرك عسكرى كامل العتاد من ” قاعدة النجومى العسكرية ” بمنطقة جبل أولياء دخل بكل قوة وشراسة وشجاعة وإستبسال إشتبك مع مليشيا الجنجويد بمعسكر طيبة التابع لقوات الدعم السريع وساند قوات الإحتياطى المركزى فى تلك اللحظة كان محاصر من قبل المليشيا بث الحماس ورفع الهمه لى قوات الإحتياطى المركزى واصل اللواء أيوب فى سيرة بكامل العتاد والسلاح وغنائم المليشيا مرورآ بالتصنيع الحربى فى تلك الفترة قد سقط التصنيع الحربى وأصبح تحت يد المليشيا وإصتدم فى طريقة مع المليشيا وإشتبك مع تلك المليشيا قرابة 3 ساعات إشتباك مباشر لم يفقد ابدآ من قوته أصغر جندى إلى اكبر ضابط كل القوة وصلت سالمة وغانمة بسلاح الزخيرة من خلالها تفقد الدفاعات فى سلاح الزخيرة ووصل فى نفس اليوم سلاح المدرعات ، إستقبله مواطنين الشجرة الحماداب بالفرح والأهازيج والأغاني الوطنية والهتافات الثورية ومدهم بالمؤن الغذائية ، كل قوات اللواء أيوب ذرفت الدموع عندما شاهدوا هذا الإستقبال الحافل إستقبال الفاتحين يعد هذا القائد العظيم الشجاع البطل هو الوحيد الذى نجح فى إدخال قواته بالقوة والبسالة دون أى خسائر فى الأرواح والعتاد بل غنم من المليشيا ، فى تلك اللحظة كان سلاح المدرعات محاصر حصار طفيف والمليشيا منتشرين فى المناطق المتاخمة لسلاح المدرعات القائد نصر الدين إندهش ببسالة وشجاعة وتكتيكات اللواء أيوب وإستقبله بحفاوة.
مؤخرآ تولى اللواء أيوب قيادة سلاح المدرعات ميدانيآ وكبد المليشيا خسائر فادحة فى الارواح والعتاد ولقنهم درسآ فى فنون القتال والحرب عندما أرادوا إقتحام سلاح المدرعات ومحاولتهم عندما أرادوا الدخول بدفاعات السور الشرقى لسلاح المدرعات ، إنتهج أيوب فى خططه تكتيك الهجوم وعزز دفاعات الجيش وتقدم خطوات حثيثة وإسترد كل الدفاعات القديمة واكثر من ذلك تقدم بدفاعاته حتى وصل إلى إرتكاز الراية ومنطقة جبرة من الناحية الشرقية لسلاح المدرعات ومن الناحية الجنوبية عزز خط دفاعاته وتقدم حتى وصل منطقة ميدان القلعة ” الكلاكلة ” ومن الناحية الغربية إسترد دفاعات الجيش وسيطرة على منطقة اللاماب بالكامل ومن الناحية الجنوبية تقدم وسيطر على مخطط غزة السكنى والرواد ومجمع بشارة السكنى .
ايوب كان يتقدم الصفوف ويدير العمليات �