(بالله صلاح وحميدتي أولاد بادية؟!)!.

اللاخلاقية التي يقاتل به الدعم السريع (غلبتنا عديل)..
وهي ذات الطريقة التي اختطف بها شعارات غيره ولافتاته للبحث عن مبررات مختلطة ومتصادمة مع بعضها للبقاء زمنا آخر في مشهدنا..
▪️يحاول الدعم السريع أن يشتري بعض الوقت دون أي اعتبار لسمعته وخسائره ومستقبل وجوده نفسه..
رعونة لا يمكن أن تفضي إلى شئ ابداً..
تماماً مثل كارثة تلك (الحلة) التي التجأت إلى (عوير الحلة) للقيام بدور (التياسة) فرضع الغنم وادعي (الرياسة)..
هو ليس عويراً تماما..
يعرف كيف (يجرسنا) ومتى (يتبكم) و(يتبلم) ومتى (يهرطق)..
ليست لديه تلك النوازع البشرية من الشوق و(الحنية)..
ذلك ترف ومضيعة للوقت والجهد..
(عليكم الله زول يسمي حبيبته ام “قرون”)..
(تاني شنو)؟!..
(مافي عيب)..
ولا ملامة..
(الله يجازي الكان السبب)..
(يوم أبيض)!..
يا منو؟!..
يا (طه الدلاهة)!..
▪️من أهم صفات الجنجويد (ما بخاف)..
معاك لغاية الموت..
لذا ما يفعله (ناس العمل الخاص) مطلوب وبشدة..
(حديد لاقي حديد)..
والله نفك كروت المقاومة و(عصاية قايمة وعصاية نايمة)، (إلا نجري)…
من المهم أن يفهم العالم لماذا نقاتل؟!..
ومن نقاتل؟!..
الوصف الحقيقي والدقيق لاخلاقهم ضروري ومهم..
يدكم معانا يا (قحاتة)..
يكفي حتي الان انكفاءكم على تلك التوافه والقضايا الصغيرة..
ادركوا ذواتكم قبل أن تسحقوها مع من دفنتم من رجال..
لا يريد الأوباش الخروج من بيوتنا ومستشفياتنا ومؤسساتنا..
اكتشفوا ذلك واكشفوه للكافة وقبل فوات الاوان…
(والانكتب في جبينا بان)